قديماً بحث سيدنا ابراهيم مراراً عن
الله .. و كانت تلك قضيته الشاغلة
القدماء المصريين بحثو مراراً عن الإله فعبدو الشمس اعترافاً بفضلها و صنعو إلها لنهر النيل اعترافاً بفضله أيضاً ...
دائماً ما كانو يحتاجون لشئ أقوى منهم .. حتى و إن اضطرو هم لصنع قوة خارقة خفية كى ترهبهم و تخيفهم فيعملون على تجنب غضبها ... الآن يحدث العكس ينكرون وجود
الله و يتباهون و يخدعون أنفسهم بأنهم سعداء فى البعد عن
الله حقيقة لا أتصور شعورهم فما سعدت أبداً فى يوم عصيت
الله فيه ... و ما وجدت شعوراً يضاهى حلاوة الاستمتاع بمراقبة
الله و رهبته ... رباه أنا أحبك و لا أريد أبداً أن أعيش بعيداً عن كنفك ... ربى تعلم و أعلم أنى أعصيك .. و لكنى لا أستطيع أن أدعوك بالمغفرة و أن تقبل توبتى .. ربى لم أجد أبداً فى رحمتك و لا عفوك فاقبل توبتى و اهدنا جميعا شباب و بنات المسلمين و ارزقنا التوبة
Hkh Hpf hggi
0 التعليقات:
إرسال تعليق